لكِ حبيبتى
قصيده قرأتها للشاعر عبد الرحمن يوسف من ديوانه على المكشوف أحسست انها تعبر عن كثير مما يجول بخاطرى وانها هى خير كلام أٌهديه لمن احب
عَـلــــى الـمَـكـْـشـُــــوفِ ! ! !
كـَطـُيــُـوفٍ تـَـرْكـُـضُ خـَلـْـــفَ طـُيـُـــــوفْ
أوْ بــَــــــدْر ٍ فــي لـَحْـظــَــــاتِ خـُسـُــــوفْ
بـِهــَــــوَاكِ خـَـرَجْـــتُ عــَــن ِ الـمَـألــُـــوفْ
وَشـْــــــمٌ لقـُـلــُـــوب ٍ فــَــــوْقَ كـُـفـــُـــوفْ
مــَـــــاذا قــَــــــدْ أغــْـــــرَقَ مَـرْكـَبـَـنــــــــا
مـَـــــوْجٌ ؟ أمْ لـلأقــْــــدَار ِ صُــــــرُوفْ ؟
أنـَـــا فـــي قـِيـعـَــــــان ٍ مِــــــــنْ ألــَــــــم ٍ
و طـُمُـوحِــي يَـصْـعـَــــدُ نـَحـْـــوَ سُـقــُــوفْ
وَتــَـــــــري مـِــــنْ طـــُــــول ِ تـَمــََــــــرُّدِهِ
قـــَــــدْ مــَــــلَّ العــَــــازِفَ و المَـعـْــــزُوفْ
و خـَريطــَــــة ُ حُسْــنــِــــكِ قــَـــدْ نـُحِـتـَــتْ
فـــــي خــَــــدِّي بـالـدَّمـْـــــعِ ِ المـَــــذ ْرُوفْ
يــَـــا كـَعْـبـَــــة َ عِـشـْـقـــي أنـَـــا طـَيـْــــرٌ
مِـــنْ حَـوْلـِــكِ بـَـــاتَ الـّليـْـــلَ يَطــُــــوفْ
أقــْـــــدَارِي تـُـشـْـقِـيـنــــــــي بـُــعـْـــــــــدَاً
و أعــُــودُ كـَمـَـــا الطـِّـفـْــــل ِ المَـلـْهـُـــوفْ
أدْمـَـنـْــــــتُ شِـفـَاهـَـــــــكِ فــــي لـَيْـلـِــــي
أمْسـَــــى لـــــــي كـَــــــدَوَاءٍ مَـوْصُـــــوفْ
صَلـَّيـْـــــتُ لـِـرَبــِّــــي يَـجْـمَـعُـنــَـــــا . . .
أنْ يَــرْحَمَـنـِـــــــي . . . و اللهُ رَؤُوفَْ ! ! !
ذَاعــَـــــــتْ بالشـِّعــْـــــــر ِ حِكَايَـتـُنـــَــــــــا
فـَـرَآهـَــــــا المُـبْـصِــــــرُ و المَكـْـفـــُــــوفْ
و غــَــــدَوْتُ أ ُمـَــــارِسُ حُبــَّــــــكِ فـــــي
كـُـلِّ الحَـالاتِ . . عـَلـى المَـكـْـشـُـوفْ . . !!!
http://www.arahman.net/Page92.htm
0 Comments:
إرسال تعليق
<< Home